Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
سرييجنا

رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة

17 Avril 2020, 09:03am

Publié par عبدالسلام بن العربي

 

                          روبورتاج                           

في صبيحة 2012/12/27 انطلقنا متجهين من اجل التخييم بمنطقة "إيسانديلن"، و هي عبارة عن واحة تقع بواد الطاسيلي ناجر على بعد 100 كلم شمال غرب جانت
و هذه بعض صور المخيم و تحضير العشاء، و شاي السهرة على الطريقة التارڤية 

رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة

"تيكوباوين" كانت وجهتنا الأخيرة من الرحلة، و هي عبارة عن منطقة رملية متواجدة بضواحي جانت تحوي العديد من الجبال ذات الأشكال المختلفة الجميلة و الملهمة التي نحتت بواسطة عوامل التعرية عبر مرور الزمن.
و من بين التحف الصخرية الموجودة، هنا و أمامكم صور للصخرة العملاقة الشبيهة للفيل التي كان لي الحظ ان اصور بجانبها أنا و جميع أعضاء النادي الرياضي Alto، الذين اشكرهم فردا فردا و على رأسهم الرئيس برشي عبيد على كل الأيام الجميلة التي استمتعنا فيها طيلة الرحلة التي دامت مدة 10 أيام...
ذكريات تحفظ في الذاكرة عشتها في صحراء جانت تأملت فيها عظمة الله الخالق، و قابلت بها خير الناس و تعلمت منها التنوع الثقافي و التاريخي الذي تزخر به الجزائر.

 

رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
رحلة الى التاسيلي مع فارس لعبيدي - 07 والاخيرة
Commenter cet article