قطر الندى...مساسط لمين و الحمامة
الحمامة
مساسط لمين
كل يوم يسافر نحوها
وهي ..كعادتها تبتسم
تغني وترقص
وهو يتألم بشدة وحرقة
كنت أنا والناي
نتجنب ذلك الإيقاع ...
كان المنظر باشعا يحرق القلب ...
كان وقوفي أسود كالليل ..
كان مسافرا نحوها
وهي هاربة بجلدها نحو الأفق
بعيدا في الأفق تلك الحمامة هاربة
هاربة !
والى الخميس المقبل انشاء الله في قصيدة اخرى
قطر الندى...مساسط لمين و أنثى من الوهم - سرييجنا
أنثى من الوهم مساسط_لمين ينام البوح في أعماق قلبي وأنغامي ترفرف بالمكان ِ... °° لحسن جمالها حاربتُ قوماً وأسر...