ذكرى وترحم
كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
يوم 22 ابريل تكون قد مرت سنة كاملة عى رحيل الاب-الاخ-الزوج والاستاذ صلعة اسماعيل - سليم- رحمة الله عليه تاركا فراغا رهيبا وحزنا عميقا لا يخفف عنهما سوى الايمان بقضاء الله- وبهذه المناسبة االاليمة ترجو زوجته زينب-فتيحة-وابنه حمزة وبناته احسان-بشرى- نسرين والعمة الوفية مسيكة من كل الذين عرفوه واحبوه ان يدعوا له بالرحمة والمغفرة كما تتقدم عائلة الفقيدالكريمة بالشكروالامتنان الى كل من تعاطف وتقاسم معها الحزن والاسى
ان للله واليه راجعون